رفضت الإدارة الأمريكية، التقرير الصادر عن مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حول الحرب الأخيرة على قطاع غزة في مايو 2021، بزعم أن التقرير منحاز وأحادي الجانب.
وادعى الناطق بلسان وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، اليوم الأربعاء: أن "طريقة تعامل المجلس مع إسرائيل غير منصفة، وأنه لا يحرك ساكنًا لدفع فرص السلام إلى الأمام"، مشيرًا إلى أن التقرير يُلقي باللوم على الاحتلال الإسرائيلي.
وبدورها، وصفت خارجية الاحتلال، التقرير بأنه متحيز وأحادي الجانب، قائلةً: "إنه ملوث بالكراهية لإسرائيل ويغض الطرف عن سنوات من الإرهاب القاتل ضد الإسرائيليين"، وفق مزاعمها.