أظهرت بيانات رفينيتيف أن الجنيه المصري تراجع إلى 18.71 مقابل الدولار، وهو أدنى مستوى له في 5 سنوات، قبل أن يرتفع مرة أخرى.
ووصل سعر الجنيه إلى 18.71 مقابل الدولار، وهو أقل مستوى له منذ الثاني من فبراير 2017 عندما تراجع إلى 18.78 جنيه أمام الدولار.
وتعاني مصر من نقص في العملات الأجنبية بعد أن تسببت جائحة فيروس كورونا في تراجع أعداد السياح، كما سحب المستثمرون الأجانب مليارات الدولارات من سوق السندات المصرية وارتفعت أسعار واردات السلع نتيجة الأزمة الأوكرانية.