من أوري نير ـ واشنطن:
تعقيباً على عمود الأربعاء 29 الجاري، المعنون: أكثر من «هدايا» ورقية:
لي صداقة خارج مألوفها، وعبر الفيسبوك، مع كاتب العمود الفلسطيني حسن البطل نتواصل سوية عبر الإيميل أو كتابة رأي في عموده «بالأيام».
نشر في عموده اليوم (الأربعاء)، عن تزويدي إيّاه بصور مقالات له كانت مميزة، وكان نشرها في «فلسطين الثورة» خلال حقبة الثمانينيات، وقمت أنا بترجمتها إلى العبرية، ونشرها في صحيفة «هآرتس».
أرى من المفيد واللطيف ان يقوم هو بإعادة نشرها مرة أخرى بالعربية في عموده، ليطلع عليها أولئك الذين، مثلي، يتقنون لغتين ونصف اللغة، كما قال هو عني.
تعقيباً على عمود، أول من، أمس.
من: فواز طرابلسي ـ رئيس تحرير فصلية «بدايات» الثقافية ـ الفكرية.
ألف شكر لك غسان عبد الله ولحسن البطل. ونشرت مقالة حسن عن المجلة على موقع المجلة ـ الفيسبوك. أرجو أن تساهم في الرواج في فلسطين. تمنياتي للأعياد.
تعقيباً على عمود «أما آن لهذا العمود أن يترجل» 27 الجاري.
من: زاهدة عبد الرحمن:
كتاباتك سواء اتفقت معها أو اختلفت أحياناً.. لا يهم. في النهاية مقالات تفرض الاحترام على قارئها، لخطابها العقل والثقافة في أغلب الأحيان، وليس المصالح ومن يدفع أكثر.
Abdel Ghani Salameh: دام قلمك المتجدد.
Ahmad Uwaidat: كاتب كبير بلا شك.. يتمتع بقدرة كتابة السهل الممتنع.. الأمر الوحيد الذي كان ينفرني من كتاباته.. أنه في فترة التسعينات كان يكتب بعقائدية شرسة دفاعاً عن أوسلو ومخرجاتها.
Adnan Jaber: تحياتي أستاذ حسن البطل، وكل عام وأنت بخير وإبداع.
Nasri Hajjaj: تحية إلى حسن البطل الكاتب الصادق.
عادل الاسطة: قرأته، وأنا أكتب منذ صيف 1976 وفكرت أن أتوقف أيضاً، ولكني أكتب مقالاً أسبوعياً لا مقالاً يومياً.. وأخربش يومياً.
Mohammad Kteileh: وأنت أنت، لا يغيّر العمر فيك شيئاً.
مروان سلامة ـ ألمانيا.
أعتقد أنه لا يحق لك التوقف عن الكتابة. أحياناً أشعر أن عامودك مثل ميزان الحرارة. أنا مصرّ أنه عليك إصدار كتاب سيرة. لماذا توقفت «فلسطين الثورة»؟؟
Mohammad Adawi: حسب معرفتي البسيطة بالبناء يحظر العبث بالأعمدة!
Rana Haj Daoud: ثقافة اللطش ثقافة عصر قلة الحيلة، واضمحلال الهُويّة الشخصية للفرد وللوطن عامة والاستسهال ومحاولة الوصول السريع.. جعلت الأغلب علقات على نجاحات الحقيقيين وأنت حقيقي يا أستاذي.. ولا كهولة لقلم.. هي كهولة العقل وانسداد جريان الفكر فيه.. دائماً تسعدني وتمتعني وتعلمني قراءة عمودك العالي الذي لا يطاله متسلّق.
Ghassan F. Abdullah: ماذا سوف يحل بقرّائك اليوميين الذين يستمتعون كل صباح باكتشاف ما سيأتي به حسن البطل من جديد، في قدرته غير العادية على إيجاد مواضيع متجددة باستمرار؟
Monther Jawabreh: أنت كاتب متجدد دوماً يا حسن.. لا يجوز لك إلاّ أن تكون مايسترو.
Emtiaz Diab: لا تقل وداعاً يا حسن. كل يوم أقرأ لك أقول صباح الخير، ربما أنت الوحيد الذي أقول له كل يوم صباح الخير. لا أحتمل أن أقول صباح الخير كل يوم سبعة في سبعة لأحد إلاّ أنت. المحبة من عند الله؟
لا أدري، أحياناً أعتقد أنهم طبعوا ذات العدد لولا زاوية «أطراف النهار» لما حزرت أنه عدد اليوم وليس عدد الأمس أو أول من أمس.
حسن البطل