تحدثت الكاتبة والمذيعة ياسمين الخطيب عن كواليس زواجها وطلاقها من المنتج رمضان حسني.
أوضحت ياسمين الخطيب خلال استضافتها ببرنامج "أخر النهار" من تقديم تامر أمين، أن وسائل الإعلام تحب فكرة ربط زواج المرأة الجميلة من رجل الأعمال بالمصلحة، مؤكدة أن وصف زوجها السابق بواحد من أغنى 10 رجال في مصر أمر غير صحيح.
وأضافت: "إحنا ناس عايشين حياة عادية، هو رجل أعمال، وأنا لو فتحت كوافير هبقى سيدة أعمال"، مشيرة إلى أن رمضان حسني حقق ثروته بنفسه وكافح ليؤسس شركته الخاصة.
وأكدت ياسمين الخطيب: "إحنا زي أي زوجين مصريين، لما بنصيف بنأجر، معندناش فيلا في هاسيندا ولا شاليه في العين السخنة، أنا من كم شهر اتزنقت وبعت عربيتي وهو ظروفه حاليا لا تسمح له أنه يشتري لي عربية، حياة عادية".
وتطرقت إلى الطلاق قائلة إن والدتها لم تشترط أي مطالب مادية قبل تزويجها، موضحة: " والدي كان حاطط مبدأ أن الشخص اللي بنتي مش مرتاحة معاه، ندفع له فلوس ونطلقها، فمبدأ المؤخر كان مرفوض، مكنش في مؤخر".
وأشارت ياسمين الخطيب إلى أنها لم تعتبر المؤخر بمثابة ضمانة، ولم تندم على قرارها، قائلة: "ممكن تخسر حاجات أكبر، أنا لو خسرت صحتي النفسية، هيفيدني بإيه المؤخر حتى لو 10 مليون دولار".