بعد كشفِ منفذي عملية حرق عائلة الدوابشة الفلسطينيين، في قرية دوما، وبعد تمثيل عملية الحرق التي نفذها المتطرف اليهودي، عميرام بن يوئيل، فقد كان يساعده في هذه العملية شخصٌ آخر، لم يُكشف النقاب عن اسمه، لأنه يخدم في الوحدة العسكرية المختارة في الضفة الغربية، ووالده حاخام لمستوطنة في الشمال الغربي، وأمه مُدرِّسة.
وكان قد حرق كنيسة في القدس، وحرق سيارة فلسطينية، وهو ينتمي إلى مجموعة حريدية تعادي الصهيونية.
وتسعى للقضاء على الحكومة الإسرائيلية، ليجيء ملك إسرائيل، ويُبنى الهيكل الثالث!!!