يتجه العالم اليوم إلى الإعتماد كليا على البطاقات المصرفية والشراء عبر الإنترنت وعدم السير بأموال حقيقية وهو الأمر الذي يحد من السرقات وله الكثير من الفوائد ولكن يبدو أن محمد شجاع الأب البريطاني لم يكن محظوظا كفاية إذ فوجئ أثناء تسديد بعض الفواتير التجارية لشركات يتعامل معها أن البطاقة لا تستجيب له وتظهر له رسائل بالخطأ الامر الذي جعله في قمة الحيرة والغضب فهو متأكد من أن بطاقته تحتوي على المال اللازم لشراء هذه المستلزمات وتسديد الفواتير فهل تمت سرقته أم ماذا حدث؟
كان هذا ما دار يتجه العالم اليوم إلى الإعتماد كليا على البطاقات المصرفية والشراء عبر الإنترنت وعدم السير بأموال حقيقية وهو الأمر الذي يحد من السرقات وله الكثير من الفوائد ولكن يبدو أن محمد شجاع الأب البريطاني لم يكن محظوظا كفاية إذ فوجئ أثناء تسديد بعض الفواتير التجارية لشركات يتعامل معها أن البطاقة لا تستجيب له وتظهر له رسائل بالخطأ الامر الذي جعله في قمة الحيرة والغضب فهو متأكد من أن بطاقته تحتوي على المال اللازم لشراء هذه المستلزمات وتسديد الفواتير فهل تمت سرقته أم ماذا حدث؟
كان هذا ما دار في رأسه في تلك اللحظات لتكون في إنتظاره مفاجأة من العيار الثقيل!.
في رأسه في تلك اللحظات لتكون في إنتظاره مفاجأة من العيار الثقيل!.
ألقي شجاع اللوم على إدارة المتجر وقال أنا أبلغ من العمر 32 سنة فهل يعقل أني أصرف كل هذا المبلغ على ديناصورات وحدائق في مثل هذه اللعبة كما أشار أنه لم تأته أي رسائل على الإيميل تخبره بما فعله فيصل!