لا تخلو أي حياة أسرية من بعض المشاكل سواء لإختلاف وجهات النظر، أو حتى في المعاملات الداخلية مع الأسرة أو حتى مع العالم الخارجي للمنزل سواء كان بسبب تدخل الأهل والأصدقاء، وخلال المشاكل هناك بعض من الأزواج يمكنهم التجاوز باللفظ أو بالفعل نتيجة العصبية الشديدة أثناء الحوار، فهناك بعض الرجال من يراجع نفسه فوراً ويعتذر عما بدر منه من إساءة وهناك من يحاول تغيير الموضوع حتى لا تتفاقم المشكلة وأخر لا يعرف الإعتذار أصلا، لكنه معترف بخطأه بينه وبين نفسه :
رسائل قصيرة يمكن أن ترسل للإعتذار لزوجتك:
- بغض النظر عما يحدث، ستظلِ دائمًا أولويتي الكبرى، أعدك ألا أتجاهل رغباتك مرة أخرى.. هل ستسامحني على ما فعلته.
-أريد فقط أن أجعلك سعيدة وأن أراك تبتسمين، إن معرفة أنني فعلت العكس تمامًا يحطم قلبي، أنا أعلم أن قلبك يؤلمك أيضًا، أنا آسف جدًا لأنني كنت السبب في ذلك، وأعدك بأنني لن أتصرف على هذا النحو مرة أخرى أبدًا.
- لم أقصد أبدًا إهانتك أو إيذائك أو تعريضك للألم، وأعدك بعدم القيام بذلك مرة أخرى، أنا آسف، أرجوكِ سامحني.
-أنتِ حقًا شخص رائع تستحقين أن تعاملي بالحب والإحترام، وقد خذلتك حقًا، لن أسبب لك الكثير من الألم مرة أخرى، هل يمكن أن يسامحنى قلبك؟
-أنا آسف على جرحك بشدة، أريد ان أكون بطلك مرة أخرى هل تستطيعن مسامحتي؟
- كل ما حدث كنت أنا سبباً فيه، كنت أحمق لعدم رؤيته، أنا حقا أسف من قلبي، دعينا نبدأ بداية جديدة، أنا آسف حبيبتي.
- لا أعرف كيف يمكن لأي كلمات أن تنقل ضخامة مشاعري، كل ما يمكنني قوله هو أنني حقاً آسف جداً.
- أنا آسف لتصرفاتي، كل ما في الأمر أنني لا أتحمل رؤية أي شيء يزيل هذه الإبتسامة من وجهك.
- أنا آسف لإيذاءك، لا أعرف أفضل طريقة لأقول آسف في النص، لكنني أردت أن أعتذر الآن ولا أنتظر، هل يمكنكِ أن تسامحينى من فضلك؟.