دعا،شلومو نئمان، يوم 12-102022م رئيس مجلس (يشع) ومغتصبة غوش عتصيون جيش الاحتلال لشن عملية، الدرع الواقي على الفلسطينيين قال: "يجب أن نقوم بعملية (تطهير) الإرهابيين، ليس بقتل البعوض، بل بتجفيف المستنقع"!
أما إيليت شاكيد، وزيرة الداخلية طالبت بإلغاء إقامات الفلسطينيين (الإرهابيين)، وفرض عقوبة السجن عليهم عشر سنوات، طالبت بفرض الإغلاق، وتسهيل أوامر إطلاق النار على الفلسطينيين!
أما، يوسي داغان رئيس مجلس الاستيطان، قال في ختام الاحتفال بعيد المظال:
"سوف نجلب ملايين اليهود ليسكنوا الضفة الغربية، وأن نبني المستوطنات وهذا هو الرد الوحيد على الإرهاب، يجب تنفيذ عملية عسكرية واسعة، كما فعل الجيش عام 2002م، من هنا من مستوطنة كيدوميم، نقسم أن نبذل أرواحنا في سبيل الأرض"!
أما، بسلئيل سموترتش رئيس حزب الصهيونية الدينية قال:
" يجب إطلاق النار على كل مَن يحمل حجرا، فليفرض الإغلاق، ستصبح الضفة الغربية كلها مستوطنات يهودية ضمن دولة إسرائيل"!
ملاحظة: للأسف، في مقابل إعلان الحرب على أهلنا في الضفة الغربية، فإننا نخوض حربا أخرى في صفحات التواصل الرقمية، نعلن الحرب على بعضنا، بمناسبة اختتام مؤتمر الجزائر!