ة العضو الجديد في الأسرة، أبناء الزوجين البالغون الآن، ابن وابنة، وهددا بقطع جميع العلاقات معهم؛ حيث تبلغ الابنة الآن 40 عاماً ولديها طفل بالغ.
قالت الأم: لي حفيدان، حفيدتي الكبرى في الثامنة عشرة من عمرها، والأخرى في الثانوية.
"عندما علم أطفالي بأنني حامل، كان كلاهما يأمل في أن أجري عملية إجهاض. حتى أن ابنتي قالت إنها ستقطع علاقتها بي إذا مررت بالحمل.
"لم أكن أريد هذا أيضاً. لماذا أريد طفلاً آخر في هذا العمر؟ لكنها حدثت، وكانت نتائج الاختبار إيجابية ، لذلك اعتبرناها هدية من السماء.
"لم يكن هذا الحمل بالطبع مثل إنجاب طفليّ السابقيْن. كنت صغيرة في ذلك الوقت ولكنني عانيت بالفعل هذه المرة.
"كان مؤلماً، مؤلماً للغاية، ولم أستطع إبقاء عيني مفتوحتين".
أثارت ولادة تيانسي جدلاً في الصين، حيث تساءل أعضاء المجتمع عبر الإنترنت عن كيفية قدرة الزوجين المسنين جسدياً -أو تحمل تكاليفهما- على تربيتها.
قالت الأم الجديدة في ذلك الوقت إنها فوجئت بعودة الدورة الشهرية التي أعقبها حمل عرضي مع Huang Tianci في عام 2019.
وقال زوج الأم لوسائل إعلام محلية: "لم نقصد مخالفة القانون. سأقترح مراجعة إدارية أو رفع دعوى قضائية إذا تم تغريمي على ذلك".
في الصين، لا يُسمح للأزواج بأكثر من طفلين، على الرغم من أن الحكومة كانت أقل تشددًا في تطبيق السياسة بعد مراجعة قواعد تنظيم الأسرة في عام 2016.