تطرقت جريدة الإندبندنت في مقال رأي لبيتر بوفام عن هجمات جاكرتا بعنوان: " بعد باريس ومقتل الجهاديين في سوريا، كانت جاكرتا تنتظر هذا المصير".
ويقول بوفام: "كانت جاكرتا تستعد لتفجيرات من هذا النوع. فبعد هجمات باريس في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، حذر خبراء أمنيون من الخطر الذي يشكله الجهاديون العائدون من الشرق الأوسط، على جاكرتا."
وقال سيدني جونز من معهد التحليل السياسي للصراع ومقره جاكرتا : "هجمات باريس قد تحول الاهتمام لضرب أهداف دولية. نرى مزيداً من الإندونيسيين يقضون بضربات جوية في سوريا. وعندما نرى هذه الطريقة في الموت، علينا أن نتوقع ضربات انتقامية".