وصل المحامي الفلسطيني صلاح الحموري، الذي أبعدته "إسرائيل" صباح يوم الأحد، إلى مطار رواسي قرب باريس.
وكان في استقبال المبعد الحموري زوجته إلسا وعشرات الأشخاص الذين احتشدوا من أجله، وممثلو منظمات غير حكومية وأنصار للقضية الفلسطينية.
وكانت سلطات الاحتلال قد أعلنت صباحًا، أنها رحلت المحامي الحموري الذي يحمل الجنسية الفرنسية أيضا، إلى فرنسا، بعد أن استمر اعتقاله إداريا تسعة أشهر.