دعت حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية، اليوم الأحد، لتلبية مطالب وحقوق المعلمين وتنفيذ الالتزامات التي قدمت لهم وإنقاذ العملية التعليمية من الانهيار وحماية مصالح الطلبة وحاجتهم إلى انتظام العملية التعليمية.
وأوضحت المبادرة في بيانٍ صدر عنها، أنّ قطاعي التعليم والصحة من أهم القطاعات الحيوية لحماية صمود الشعب الفلسطيني.
وقالت: "المعلمين والمعلمات لم يقصروا يومًا في أداء واجباتهم الوطنية والمهنية، وإن دورهم بالغ الأهمية في بناء الأجيال الفلسطينية".
وأكّدت على أهمية إعادة النظر في الموازنة العامة وتخصيص موازنات أكبر لقطاعات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية لأنها تخدم أوسع الفئات الاجتماعية وأكثرها معاناة من الفقر والتهميش.