كشفت وسائل إعلام عبرية، مساء يوم السبت، عن الرجل الأخطر في حركة حماس، والتي كادت أن تندلع الحرب بسبب خلال عيد الفصح اليهودي.
ووصفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري، بأنه "الإرهابي الأكبر" في حماس. وفق قولها
وقالت: "هدفه قتل أكبر عدد ممكن من الإسرائيليين"، مشيرة إلى أن اسمه غير معروف في الشارع الإسرائيلي، لكنه الرجل الذي كادت الحرب أن تندلع بسببه خلال عيد الفصح.
وأضافت "هو مسؤول كبير في حماس، نشأ في شمال الضفة، وأصبح الشخصية الأكثر كاريزمية في المنظمة".
وتابعت "أقام اتصالات من طهران إلى غزة مرورًا ببيروت والأقصى لتحقيق هدفه الأسمى: شن هجوم مشترك على إسرائيل من جميع الجبهات". حسب قولها