أكّد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، اليوم السبت، على أنّ قوات الاحتلال "الإسرائيلي" تمارس يوميًا القتل بحق أبناء شعبنا دون أيّ رادع أو محاسب لجرائمهم.
وقال اشتية في بيانٍ صدر عنه: "يتوالى استهداف الشبان برصاص المحتلين القتلة، الذين يمارسون القتل بشهوة القتل، والتي كان آخرها إعدام الشاب أحمد تيسير عطاطرة من بلدة يعبد، أثناء عودته من العمل بأرضه الواقعة خلف جدار الفصل العنصري، إلى بلدته، حيث تعرض للقتل بدم بارد من قبل جنود الاحتلال على الحاجز."
وتقدّم من ذوي الشهيد بأحر العزاء، وصادق مشاعر المواساة، سائلا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته.