أكّد المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين ثائر شريتح، على أن هناك حالات مرضية كارثية جديدة يتم اكتشافها كل يوم بين صفوف الأسرى داخل سجون الاحتلال، غالبيتهم في عيادة سجن الرملة، بينها 24 حالة تعاني من مرض السرطان، وعلى رأسهم الأسير المفكر وليد دقة.
وحذّر شريتح في حديث لإذاعة "صوت فلسطين" اليوم الثلاثاء، من التدهور المستمر على الحالة الصحية للأسير دقة، لافتاً إلى أن إدارة السجون تُماطل في تقديم العلاج اللازم له، وترفض الافراج عنه أو نقله لمستشفى مدني لتلقي العلاج المناسب.