رفضت محكمة الاحتلال "الإسرائيلي"، اليوم الإثنين، الإفراج المبكر عن الأسير المريض وليد دقة "60 عامًا"، من مدينة باقة الغربية في الداخل الفلسطيني المحتل.
وكانت لجنة الإفراجات "الإسرائيلية" الخاصة قد قررت مؤخرا، عدم الإفراج عن الأسير دقة، في حين أكدت عائلته وحملة الإفراج عنه في حينه أنها ستستأنف على قرار عدم الإفراج المبكر للمحكمة المركزية.
الأسير أبو دقة معتقل منذ 38 عامًا، ويعاني من إصابته بنوع نادر من أمراض السرطان يسمى التليف النقوي ويصيب النخاع العظمي، ويتواجد في ما يسمى "مستشفى سجن الرملة".