متى اليوم الوطني في العراق؟

متى اليوم الوطني في العراق؟
حجم الخط

رام الله - وكالة خبر

متى اليوم الوطني في العراق؟ يصادف اليوم الوطني العراقي في 3 أكتوبر من كل عام، حيث تعتبر هذه المناسبة الوطنية الخاصة على قلوب كافة أبناء الشعب العراقي، والذي يعتز بوطنية القلب والشعور ويعتز بوطنه، ويعتز بالعراق الغالي، ويوافق هذ اليوم من عام 1932 اليوم الذي تم قبول الجمعية العامة للأمم المتحدة العراق عضواً فيها، ومن ذلك اليوم ويعتبر هذا اليوم هو يوم وطنياً تحتفل به العِراق والشَعب العِراقي وتعتز به.

عبارات عن اليوم الوطني العراقي 2023

من عبارات عن اليوم الوطني العراقي 2023 كل عام وأنت راية خفاقة بين الأمم كل عام وأنت نور القلب يا عراق الحب والقيم.
عراق الحب والأصالة، وطني وجنتي ومرادي، أفديك بروحي يا وطني الحبيب الغالي.
من عبارات عن اليوم الوطني العراقي 2023 يا وطن الأمجاد والأبطال، يا منبع الثورة للكبار والصغار، أنت فخرنا وعزنا على طول العمر.
يا عراق أفديك بروحي ودمي، أفديك بنفسي يا أغلى الأوطان، يا أحبها إلى قلبي.
أجمل عبارات عن اليوم الوطني العراقي 2023 كل عام وأنت الوطن يا عراق، كل عام وأنت الحب يا عراق، يا وطني يا وطن الأمجاد.
كل عام وأنت الصقر العالي الذي يحلق في سماء العز والفخر يا عراق الهمم.
العراق الغالي كل عام وأنتم بخير.
كلمات جميلة عن اليوم الوطني العراقي 2023

التاريخ يشهد أنك وطن المحامل يا عراق، كل عام وأنت شامخ بجراحك، وكل عام الجبل الذي لا تهزه الرياح.
فيك احتارت الكلمات وصمتت الأقلام، لا وصف يوفيك حقك، فأنت أجمل الأوطان يا عراقنا الحبيب.
يا عراق الحب والأحزان، يا عراق المجد والأصالة، كل عام وأنت ساكن في قلوبنا وفي أرواحنا.
أنت من علمت العالم لغة الصبر، وأنت من أتقنت سمو الفخر، كل عام وأنت فخرنا يا عراق.
كل عام وأنت وأرضك وسماؤك وشعبك سالمان غانمين، يا عراق المجد والتاريخ والأصالة.
قصيدة نزار قباني عن بغداد
مدّي بساطي واملئي أكوابي وانسي العتاب، فقد نسيت عتابي عيناك يا بغداد، منذ طفولتي شمسان نائمتان في أهدابي لا تنكري وجهي فأنت حبيبتي وورود مائدتي، وكأس شرابي بغداد جئتك كالسّفينة متعباً أخفي جراحاتي وراء ثيابي أنا ذلك البحّار أنفق عمره في البحث عن حبٍّ وعن أحباب بغداد طرت على حرير عباءة وعلى ضفائر زينب ورباب وهبطت كالعصفور يقصد عشّه والفجر عرس مآذن وقباب حتّى رأيتك قطعةً من جوهر ترتاح بين النّخل والأعناب حيث ألتفت، أرى ملامح موطني وأشمّ في هذا التراب ترابي لم أغترب أبداً فكلّ سحابةٍ زرقاء فيها كبرياء سحابي إنّ النجوم الساكنات هضابكم ذات النجوم الساكنات هضابي بغداد عشت الحسن في ألوانه لكن حسنك، لم يكن بحسابي ماذا سأكتب عنك في كتب الهوى فهواك لا يكفيه ألف كتاب يغتالني شعري فكلّ قصيدةٍ تمتصّني تمتصّ زيت شبابي الخنجر الذّهبي يشرب من دمي وينام في لحمي، وفي أعصابي بغداد، يا هزج الأساور والحلى يا مخزن الأضواء والأطياب لا تظلمي وتر الرّبابة في يدي فالشّرق أكبر من يدي وربابي قبل اللقاء الحلو كنت حبيبتي وحبيبتي تبقين بعد ذهابي.