قال الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس إنه سيتم نقل المساعدات إلى غزة عبر دول عربية مع ضمان عدم وصولها إلى حماس.
وأضاف "ثمة محاولات للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى، ولن نتوانى عن أي فرصة لإعادة أبنائنا".
وأكد أن هناك إشارات أولية تعزز احتمال التقدم في مسار المفاوضات وصولا إلى صفقة تبادل جديدة.
وأشار إلى أن "العملية العسكرية" في رفح ستبدأ حتى خلال رمضان بعد إجلاء السكان إن لم نتوصل إلى صفقة.
وقال "على الجيش الإسرائيلي استكمال أهدافه العسكرية في غزة، وسنواصل القتال في الشمال ضد حزب الله، وسنستمر حتى إعادة الأمن للسكان هناك".