بعدما اعتذرت أمس الاعلامية لينا قيشاوي عن وجود صفحة تتنكر تحت اسمها وتنشر منشورات مزيفة باسمها الشخصي، عادت اليوم لتعتذر مرة اخرى ولكن هذه المرة لتوضيح منشور معين :
أعتذر ان اعلامنا يقع بشكل عام في فخ الحسابات المزورة, فهذه ليست كلماتي و هذه ليست صفحاتي, حياتي ليست أجمل و حياتي ليست أسوأ, فكانت و ما زالت حياتي الشخصية ملكي.
أأسف لاني عدت لفتح هذا الموضوع من جديد مع العلم أني شددت على أن يبقى مجرد خبر عابر, لأن فلسطين و غيرها من دول العالم تحتاج الى تسليط أضواء عليها من نواحي أخرى.
و هذا ليس أول خبر يتم تداوله من الحسابات الوهمية, فأتمنى أن تكون الاخبار أكثر دقة عند تناقلها.
و شكرا لكم..