قال القيادي في حماس خليل الحية:
نحن وإيران والمنطقة والعالم لا نريد حربا، ومن يتحمل المسؤولية هو من أشعل المنطقة.
غياب قائد آخر لا يحرف بوصلة الحركة عن أدائها.
عندما نقول نريد وقف العدوان فإن ذلك من أجل شعبنا وليس ضعفا.
ننتظر التحقيقات الكاملة من السلطات الإيرانية بشأن الاغتيال.
العدو يريد ضم الضفة وتسليمها للمتطرفين الصهاينة.
دماء القائد إسماعيل هنية رسالة واضحة هي أن خيارنا مع العدو هو المقاومة.
حماس والمقاومة مستمرة ومن سيخلف القائد هنية سيسير على الدرب نفسه.
الكيان الصهيوني جدير بأن يدفع ثمنا غاليا لجريمته البشعة.
الاحتلال يهرب إلى الأمام عبر محاولته إشعال المنطقة بعد فشله.
إسماعيل هنية لم يكن في مكان سري أو بعيدا عن الأضواء واغتياله ليس منجزا استخباريا.
إسماعيل هنية قضى نحبه في ظروف استثنائية، وسيفتقده شعبه والأمة.
إسماعيل هنية بذل حياته من أجل دينه ووطنه.