نقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن والدة الأسيرة المحررة إميلي ديماري قولها: أستطيع أن أقول إنها في حالة صحية أفضل بكثير مما توقعنا.
وفي 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تم أسر إميلي من منزلها في إطار (عملية طوفان الأقصى). وأثناء العملية أصيبت في يدها وساقها، وهي الأسيرة البريطانية الوحيدة في قطاع غزة.
من جهتها، قالت الأسيرة الإسرائيلية المحررة إيلانا غريتسوفيتسكي إنها تشعر بالخوف لأنها لم تسمع من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أي التزام بإنهاء الحرب.
وفي 19 يناير/كانون الثاني 2025، وبعد أكثر من 469 يوما من الأسر، أُطلق سراحها مع رومي جونين ودورون شطنبر خير ضمن صفقة تبادل أسرى.