انتعشت بورصة مصر للصعود، خلال النصف الأول من معاملات أمس، مستفيدة من الإقبال على الأسهم القيادية ووفرة السيولة.
وصعد المؤشر الرئيسي 1.9 في المئة ليصل إلى 7139.3 نقطة، فيما ارتفع المؤشر الثانوي 0.42 في المئة ليبلغ 362.04 نقطة.
وخفض المركزي المصري سعر العملة المحلي 112 قرشا، مقابل الدولار، في أول تخفيض رسمي على عهد المحافظ الجديد، طارق عامر.
أما في الكويت، فأدت خسائر الأسهم القيادية إلى إغلاق مؤشر "كويت 15" على تراجع، بنهاية تعاملات الإثنين، بالرغم من تسجيل المؤشر السعري للسوق ارتفاعا طفيفا.
في المنحى نفسه، انخفض مؤشر الأسهم السعودي، مع بدء تعاملات الثلاثاء، في أعقاب هبوط سعر النفط.
في غضون ذلك، هبطت أسواق الأسهم في الإمارات العربية المتحدة وقطر، في بداية التعاملات، أمس إثر تداول بعض الأسهم القيادية دون حق في توزيعات الأرباح، مع موجة بيع من المستثمرين للأسهم المرتبطة بقطاع النفط.