هذه مجموعة من العبارات التي تقولها الأمهات العربيات في ساعة الغضب والاحتجاج، ويشتركن فيها من المحيط إلى الخليج:
1- والله لأقول لأبوك
تهددك فيها وفي كل مرة تتغاضى أو تصبح أشرس من يدافع عنك أمام أبيك.
2- اصحى الدنيا الظهر
حتى لو كانت الساعة السابعة صباحاً ستقول لك والدتك لتقفز من سريرك، الدنيا الظهر.
3- نوم وتلفزيون! ضيعت مستقبلك
في محاولة لإحصاء أسباب ضياع مستقبلك تقترح الأمهات النوم والكمبيوتر، أو النوم والتلفزيون. وهي تتحدث بصيغة الماضي عن مستقبل ضاع بالفعل وانت ما زلت مراهقاً، خوفاً عليك واعتبار كل لحظة من عمرك مهمة.
4- حط هالتفلون من إيدك واقعد معنا زي الناس
إذا لم تكن والدتك لديها تلفون يلهيها وليست مولعة بإنستغرام وفيسبوك، فالمتوقع أن تحتج طيلة الوقت على هوسك بتلفونك.
5- اقعد ادرس بلا مشاوير بلا كلام فاضي
الدراسة في عيون الأم هي كل مستقبلك، وأصدقاؤك بالنسبة إليها مهما كانوا يهددون نجاحك.
6- تاركة البيت وأشوف كيف بتعيشوا من غيري
التهديد بالانسحاب من الحياة لازمة شبه مستمرة عند الأم العربية، تريد أن تعرف قيمتها أكثر وأن عالمنا من دونها لا يسوى، وهو فعلاً كذلك.
7- هات الرموت أو حط عالمسلسل أحسن لك
إياك والمسلسل سواء كان مصريا أو سوريا أو تركيا، فهذه الساعة التي ترفه فيها عن نفسها وتخرج من عالمها وقلقها لتتابع قلق الآخرين ومشاكلهم.
8- الساعة الي جبتك فيها، ياريت ما خلفت، ياريتني ما جبتك
في لحظة الغضب الكبرى ستسمع هذه الأمنية غير الحقيقية، فأنت أغلى عليها من روحها.
9- شو نطبخ اليوم؟
سؤالها اليومي، وحيرتها الكبرى، والتي تنتهي يومياً بأن تسألك ثم تطبخ ما تريد.
10- وانت جاي جيب معك، وانت رايح خذ معك
وصل أختك معك وانت رايح، خذ هالغرض لخالتك بالطريق، جيب معك شوية فواكه.
11- لما كنت بعمرك كنتِ على إيدي
في إشارة إلى نضجها المبكر أمام طيش ابنتها. وهي عبارة يقولها الأب أيضاً لابنه.