أعلنت هيلاري كلينتون - المرشحة المحتملة عن الحزب الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية - أمس، عن تأييدها بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي.
وجاء هذا الإعلان بعد تدخل من الرئيس باراك أوباما الذي حث البريطانيين على التصويت بالبقاء في الاتحاد.
ومن جهته ، قال كبير مستشاري السياسة جيك سوليفان لكلينتون في بيان :"إن هيلاري كلينتون تعتقد أن التعاون عبر المحيط الأطلسي أمرً أساسيًا ، وإن هذا التعاون سيكون أقوى عندما تكون أوروبا موحدة".
وجعلت كلينتون مواقفها في مجال السياسة الخارجية جزءاً أساسياً في حملتها للرئاسة في انتخابات نوفمبر (تشرين الثاني) 2016.
وكانت صحيفة "الأوبزرفر" أول من أعلن موقف كلينتون بشأن الاتحاد الأوروبي.