تشهد مستشفيات مدينة عدن التي تضيق بمرضاها تدفق المزيد من جرحى الاشتباكات وما عداها من أحداث أمنية بينما يطبق المقاتلون الحوثيون على المدينة اليمنية الساحلية.
وقالت فاليري بيير، منسقة منظمة الإغاثة (أطباء بلا حدود) التي تدير مستشفى من 45 سريرًا في عدن "نحن غير مستعدين لمواجهة هذا النوع من الأوضاع".
وأضافت "نملك الكفاءة لكن عدد الطواقم الطبية ليس كافيًا".
والكثير من الشبان أصيبوا بجروح من أعيرة نارية أو شظايا القذائف ولكن لم يتسبب القتال المباشر وحده بجميع الإصابات.