• الطنطورة
حتى لا ننسى ما حدث في الطنطورة قبل 68 عاماً، هي سنوات عمر النكبة التي لا نزال نحياها بكامل تفاصيلها التي لم تُمحَ ولا تزال حية في ذاكرة الفلسطيني، في الطنطورة وهي قرية من قرى قضاء حيفا، حدثت مذبحة مرعبة في مثل هذه الأيام قبل حوالي سبعة عقود من الزمان، مذبحة ارتكبتها العصابات الصهيونية بحق أهالي قرية الطنطورة وذهب ضحيتها 230 فلسطينياً فقط بعد أيام من إعلان قيام دولة إسرائيل على الجزء الأكبر من أرض فلسطين.
• مبادرات بناءة
أن تقوم وزارة الصحة من خلال إدارة الصيدلة بتقديم خدمة الاستفسار عن أسعار الأدوية وفق آخر تحديث يتم عليها وعبر الإنترنت، خطوة في الاتجاه الصحيح نحو توفير المعلومة الصحيحة للمواطن وإعمالاً للحق في الحصول على المعلومات، كنا ولا نزال ننادي بإلزام التجار وبائعي الخضار بإشهار أسعارهم وإتاحة الحرية للمواطن بشراء السلعة الأنسب له، نتمنى أن يتم ذلك ونتمنى على وزارة الاقتصاد وجمعيات حماية المستهلك أن لا تتوانى في الدفاع عن حق المواطن في معرفة سعر السلعة التي يرغب بشرائها، كما نأمل أن يتم نشر الحد الأدنى والحد الأقصى لأسعار السلع الأكثر استهلاكاً بشكل يومي وعبر التكنولوجيا التي وجدت لتسهيل أمورنا الحياتية.
• لا يفهم الشرق الأوسط
دينيس روس المستشار في معهد واشنطن، والرجل الأول لعملية السلام في الشرق الأوسط أثناء ولاية إدارة كل من جورج بوش الأب وكلينتون، والذي لعب دور الوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين للوصول إلى الاتفاق المؤقت عام 1995 واتفاقية الخليل عام 1997، دينيس روس هذا والذي عمل أيضاً مستشاراً للرئيس الأميركي أوباما يقف اليوم في مؤتمر صحيفة «جيروزالم بوست» في نيويورك ليقول ان أوباما لا يفهم الشرق الأوسط وانه أخطأ في فهم أولويات زعماء الدول العربية، ويقول روس إن أوباما أخطأ في افتراضاته بالنسبة للصراعات في الشرق الأوسط، فأوباما افترض أن مفتاح الحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو مفتاح حل سائر مشاكل العالم العربي، وادعى روس أن «هذا خطأ» مضيفاً إن أوباما كان يعتقد أنّ الاقتراب من إسرائيل سيبعده بالضرورة عن الدول العربيّة، ويضيف روس إن التاريخ أثبت أنّ للزعماء العرب سُلّم أولويات مختلفاً. إنهم لن يبنوا علاقاتهم مع الولايات المتحدة بناء على علاقاتها بإسرائيل. (كلام هام يحتاج لكثير من التحليل من قبل كل من كان يراهن على دور عربي او حتى أميركي في حل قضية الشعب الفلسطيني حلاً عادلاً!!!).
• بذور الإبداع
نفخر كل يوم بأبنائنا وبناتنا وهم يفاجئوننا يوما بعد يوم باحتلالهم مواقعَ متقدمة في مسابقات علمية واختراعات من الممكن أن يكون لها دورٌ في التقدم العالمي لولا الإمكانات المحدودة والدعم غير الملموس من كافة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في البلاد، الطالب علاء أبو سلامة الذي اخترع جهازاً لفحص الخصائص الكيميائية والفيزيائية للمواد المنفذة للضوء، تبعاً لزاوية انكسار الليزر في تلك المواد، هذا الجهاز يعتبر مختبراً متنقلاً تقاس من خلاله مثلاً نسبة الكلور في ماء أحواض السباحة ودرجة نقاء الزيوت من خلال تطبيق على الهواتف الذكية التي تعمل بنظام «الأندرويد». أبو سلامة الطالب في الصف العاشر ومعلمته التي أشرفت على كافة مراحل إنجازه يأملان أن يلقى اختراعه النور وان يتمتع بالدعم الرسمي اللازم، فهل من مجيب؟
حتى لا ننسى ما حدث في الطنطورة قبل 68 عاماً، هي سنوات عمر النكبة التي لا نزال نحياها بكامل تفاصيلها التي لم تُمحَ ولا تزال حية في ذاكرة الفلسطيني، في الطنطورة وهي قرية من قرى قضاء حيفا، حدثت مذبحة مرعبة في مثل هذه الأيام قبل حوالي سبعة عقود من الزمان، مذبحة ارتكبتها العصابات الصهيونية بحق أهالي قرية الطنطورة وذهب ضحيتها 230 فلسطينياً فقط بعد أيام من إعلان قيام دولة إسرائيل على الجزء الأكبر من أرض فلسطين.
• مبادرات بناءة
أن تقوم وزارة الصحة من خلال إدارة الصيدلة بتقديم خدمة الاستفسار عن أسعار الأدوية وفق آخر تحديث يتم عليها وعبر الإنترنت، خطوة في الاتجاه الصحيح نحو توفير المعلومة الصحيحة للمواطن وإعمالاً للحق في الحصول على المعلومات، كنا ولا نزال ننادي بإلزام التجار وبائعي الخضار بإشهار أسعارهم وإتاحة الحرية للمواطن بشراء السلعة الأنسب له، نتمنى أن يتم ذلك ونتمنى على وزارة الاقتصاد وجمعيات حماية المستهلك أن لا تتوانى في الدفاع عن حق المواطن في معرفة سعر السلعة التي يرغب بشرائها، كما نأمل أن يتم نشر الحد الأدنى والحد الأقصى لأسعار السلع الأكثر استهلاكاً بشكل يومي وعبر التكنولوجيا التي وجدت لتسهيل أمورنا الحياتية.
• لا يفهم الشرق الأوسط
دينيس روس المستشار في معهد واشنطن، والرجل الأول لعملية السلام في الشرق الأوسط أثناء ولاية إدارة كل من جورج بوش الأب وكلينتون، والذي لعب دور الوسيط بين الفلسطينيين والإسرائيليين للوصول إلى الاتفاق المؤقت عام 1995 واتفاقية الخليل عام 1997، دينيس روس هذا والذي عمل أيضاً مستشاراً للرئيس الأميركي أوباما يقف اليوم في مؤتمر صحيفة «جيروزالم بوست» في نيويورك ليقول ان أوباما لا يفهم الشرق الأوسط وانه أخطأ في فهم أولويات زعماء الدول العربية، ويقول روس إن أوباما أخطأ في افتراضاته بالنسبة للصراعات في الشرق الأوسط، فأوباما افترض أن مفتاح الحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني هو مفتاح حل سائر مشاكل العالم العربي، وادعى روس أن «هذا خطأ» مضيفاً إن أوباما كان يعتقد أنّ الاقتراب من إسرائيل سيبعده بالضرورة عن الدول العربيّة، ويضيف روس إن التاريخ أثبت أنّ للزعماء العرب سُلّم أولويات مختلفاً. إنهم لن يبنوا علاقاتهم مع الولايات المتحدة بناء على علاقاتها بإسرائيل. (كلام هام يحتاج لكثير من التحليل من قبل كل من كان يراهن على دور عربي او حتى أميركي في حل قضية الشعب الفلسطيني حلاً عادلاً!!!).
• بذور الإبداع
نفخر كل يوم بأبنائنا وبناتنا وهم يفاجئوننا يوما بعد يوم باحتلالهم مواقعَ متقدمة في مسابقات علمية واختراعات من الممكن أن يكون لها دورٌ في التقدم العالمي لولا الإمكانات المحدودة والدعم غير الملموس من كافة المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في البلاد، الطالب علاء أبو سلامة الذي اخترع جهازاً لفحص الخصائص الكيميائية والفيزيائية للمواد المنفذة للضوء، تبعاً لزاوية انكسار الليزر في تلك المواد، هذا الجهاز يعتبر مختبراً متنقلاً تقاس من خلاله مثلاً نسبة الكلور في ماء أحواض السباحة ودرجة نقاء الزيوت من خلال تطبيق على الهواتف الذكية التي تعمل بنظام «الأندرويد». أبو سلامة الطالب في الصف العاشر ومعلمته التي أشرفت على كافة مراحل إنجازه يأملان أن يلقى اختراعه النور وان يتمتع بالدعم الرسمي اللازم، فهل من مجيب؟