استهل بطل الدوري الإنجليزي ليستر سيتي مشوار في بطولة كأس الأبطال الدولية لكرة القدم، بالفوز على مضيفه بطل الدوري الأسكتلندي سيلتيك 6-5، بركلات الترجيح، إثر انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1 يوم السبت على ملعب "سلتيك بارك".
تقدم ليستر أولا عن طريق رياض محرز في الدقيقة 49، وأحرز سيلتيك هدف التعادل بإمضاء أيوهان أوكونيل في الدقيقة 57.
وسليعب ليستر مباراته المقبلة في كأس الأبطال أمام بطل الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان يوم الحادي والثلاثين من الشهر الحالي، قبل أن يواجه بطل الدوري الإسباني برشلونة في الثالث من آب (أغسطس) المقبل، أما سيلتيك فسيقابل برشلونة في الثلاثين من الشهر الحالي قبل اللعب أمام إنتر ميلان الإيطالي في الثاني من آب (أغسطس).
بدأ ليستر سيتي بتشكيلة أساساية تتكون من الألماني رون روبرت زيلر لحراسة المرمى، والقائد ويس مورجان والإسباني لويس هرنانديز والغاني داني أمارتي والشاب بن تشيلويل في خط الدفاع، والفرنسي نامباليس مندي والإنجليزي داني دراينكووتر والجزائري رياض محرز والإنجليزي الآخر مارك أولبرايتون في خط الوسط، والأرجنتيني ليوناردو أولوا والإنجليزي ديميراي غراي في الهجوم.
وجلس على مقاعد البدلاء الحارس الدنماركي كاسبر شمايكل وقلب الدفاع الألماني روبرت هوت والمهاجم النيجيري الجديد أحمد موسى، إضافة إلى الظهيرين المتألقين، النمساوي كريستيان فوخس والإنجليزي داني سيمبسون، والمهاجم الياباني شينجي أوكازاكي، والمدافع البولندي مارسين فاسيليفيسكي، ولاعب الوسط الغاني جيفري شلوب، وغاب عن المباراة نجم ليستر جايمي فاردي.
أما التشكيلة الأساسية لسيلتيك الذي يدربه الإيرلندي الشمالي بريندان رودجرز فتكونت من: كريغ غوردون، سايدي يانكو، مايكل لوستيغ، أويهان أوكونيل، باتريك روبرتس، كالوم ماكريغور، سكوت براون، ستيوارت أرمسترونغ، إيميليو إزاغويري، لي غريفيثز، موسى ديمبيلي.
تبادل الفريقان الهجمات الخجولة في الدقائق الأولى من عمر المباراة، وارتدت رأسية من قائد ليستر مورجان من ظهر مدافع سيلتيك ليسددها محرز عالية فوق المرمى في الدقيقة الخامسة، وبعدها بست دقائق مر محرز من الجهة اليمنى ومرر كرة أرضية داخل منطقة الجزاء إلى أولوا الذي ضلت متابعته طريق المرمى.
رد سيلتيك بكرتين خطيرتين، الأولى عن طريق تسديدة من غريفيثز سيطر عليها الحارس زيلر بسهولة، والثانية عن طريق موسى ديمبيلي الذي سدد رغم محاصرته من دفاع ليستر، لكن الحارس الألماني كان سيد الموقف مجددا.
وبقيت الأمور هادئة حتى الدقيقة 31 عندما انطلق محرز بهجمة مرتدة وهيأ الكرة إلى غراي الذي سدد بقدم المدافع لتخرج الكرة إلى ركنية لم تثمر، وعاد محرز ليرفع كرة عرضية متقنة تابعها تشيلويل برأسه بين يدي حارس سلتيك كريغ غوردون.
وأجرى مدرب ليستر أربعة تبديلات دفعة واحدة بعد نهاية الشوط الأول، فأخرج زيلر وغراي وألبرايتون وأولوا وأدخل شمايكل وسيمبسون وشلوب وأحمد موسى.
وبعد دقيقة واحدة على انطلاق الشوط الثاني، افتتح ليستر التسجيل في المباراة عن طريق محرز الذي استلم الكرة في الناحية اليمنى وقام بمراوغاته المعتادة داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد بيسراه كرة ملتفة اجتازت الحارس غوردون واستقرت في الشباك.
الرد من سيلتيك جاء سريعا وبالتحديد في الدقيقة 59 عندما سدد أويهان أوكونيل كرة أرضية قوية ارتدت من القائم الأيمن داخل المرمى، وبعد الهدف أجرى سيلتيك 4 تبديلات دفعة واحدة بإشراك نادر سيفتكي وستيفان يوهانسن وليو فاسان وجيمس فورست مكان كريغ غوردون وموسى ديمبيلي وباريك روبرتس وكالوم ماكريغور.
وحاول محرز مجددا مباغتة دفاع سيلتيك عندما اغترق بسرعة بفضل مراوغاته المثيرة لكن كرته لم تجد طريق الشباك قبل أن يخرج من الملعب ويدحل مكانه النمساوي فوخس، وفي الجهة المقابلة، قام رودجرز بثلاثة تبديلات جديدة بإخراج براون وغريفيثز وأرمستروغ وأدخال توم روجيتش وسكوت ألن ورايان كريستي.
وقبل أن تلفظ المباراة أنفاسها الأخيرة، أرسل سميبسون كرة عرضية من الجهة اليمنى نحو منطقة جزاء سيلتيك قابلها البديل أوكازاكي برأسه فوق المرمى.
واللاعب الوحيد الذي أضاع ركلة ترجيحية بعد انتهاء الوقت الأصلي كان لاعب سيلتيك جيمس فورست الذي أنقذ شمايكل كرته ليسدد أمارتي ركلة ليستر السادسة بنجاح.
تقدم ليستر أولا عن طريق رياض محرز في الدقيقة 49، وأحرز سيلتيك هدف التعادل بإمضاء أيوهان أوكونيل في الدقيقة 57.
وسليعب ليستر مباراته المقبلة في كأس الأبطال أمام بطل الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان يوم الحادي والثلاثين من الشهر الحالي، قبل أن يواجه بطل الدوري الإسباني برشلونة في الثالث من آب (أغسطس) المقبل، أما سيلتيك فسيقابل برشلونة في الثلاثين من الشهر الحالي قبل اللعب أمام إنتر ميلان الإيطالي في الثاني من آب (أغسطس).
بدأ ليستر سيتي بتشكيلة أساساية تتكون من الألماني رون روبرت زيلر لحراسة المرمى، والقائد ويس مورجان والإسباني لويس هرنانديز والغاني داني أمارتي والشاب بن تشيلويل في خط الدفاع، والفرنسي نامباليس مندي والإنجليزي داني دراينكووتر والجزائري رياض محرز والإنجليزي الآخر مارك أولبرايتون في خط الوسط، والأرجنتيني ليوناردو أولوا والإنجليزي ديميراي غراي في الهجوم.
وجلس على مقاعد البدلاء الحارس الدنماركي كاسبر شمايكل وقلب الدفاع الألماني روبرت هوت والمهاجم النيجيري الجديد أحمد موسى، إضافة إلى الظهيرين المتألقين، النمساوي كريستيان فوخس والإنجليزي داني سيمبسون، والمهاجم الياباني شينجي أوكازاكي، والمدافع البولندي مارسين فاسيليفيسكي، ولاعب الوسط الغاني جيفري شلوب، وغاب عن المباراة نجم ليستر جايمي فاردي.
أما التشكيلة الأساسية لسيلتيك الذي يدربه الإيرلندي الشمالي بريندان رودجرز فتكونت من: كريغ غوردون، سايدي يانكو، مايكل لوستيغ، أويهان أوكونيل، باتريك روبرتس، كالوم ماكريغور، سكوت براون، ستيوارت أرمسترونغ، إيميليو إزاغويري، لي غريفيثز، موسى ديمبيلي.
تبادل الفريقان الهجمات الخجولة في الدقائق الأولى من عمر المباراة، وارتدت رأسية من قائد ليستر مورجان من ظهر مدافع سيلتيك ليسددها محرز عالية فوق المرمى في الدقيقة الخامسة، وبعدها بست دقائق مر محرز من الجهة اليمنى ومرر كرة أرضية داخل منطقة الجزاء إلى أولوا الذي ضلت متابعته طريق المرمى.
رد سيلتيك بكرتين خطيرتين، الأولى عن طريق تسديدة من غريفيثز سيطر عليها الحارس زيلر بسهولة، والثانية عن طريق موسى ديمبيلي الذي سدد رغم محاصرته من دفاع ليستر، لكن الحارس الألماني كان سيد الموقف مجددا.
وبقيت الأمور هادئة حتى الدقيقة 31 عندما انطلق محرز بهجمة مرتدة وهيأ الكرة إلى غراي الذي سدد بقدم المدافع لتخرج الكرة إلى ركنية لم تثمر، وعاد محرز ليرفع كرة عرضية متقنة تابعها تشيلويل برأسه بين يدي حارس سلتيك كريغ غوردون.
وأجرى مدرب ليستر أربعة تبديلات دفعة واحدة بعد نهاية الشوط الأول، فأخرج زيلر وغراي وألبرايتون وأولوا وأدخل شمايكل وسيمبسون وشلوب وأحمد موسى.
وبعد دقيقة واحدة على انطلاق الشوط الثاني، افتتح ليستر التسجيل في المباراة عن طريق محرز الذي استلم الكرة في الناحية اليمنى وقام بمراوغاته المعتادة داخل منطقة الجزاء قبل أن يسدد بيسراه كرة ملتفة اجتازت الحارس غوردون واستقرت في الشباك.
الرد من سيلتيك جاء سريعا وبالتحديد في الدقيقة 59 عندما سدد أويهان أوكونيل كرة أرضية قوية ارتدت من القائم الأيمن داخل المرمى، وبعد الهدف أجرى سيلتيك 4 تبديلات دفعة واحدة بإشراك نادر سيفتكي وستيفان يوهانسن وليو فاسان وجيمس فورست مكان كريغ غوردون وموسى ديمبيلي وباريك روبرتس وكالوم ماكريغور.
وحاول محرز مجددا مباغتة دفاع سيلتيك عندما اغترق بسرعة بفضل مراوغاته المثيرة لكن كرته لم تجد طريق الشباك قبل أن يخرج من الملعب ويدحل مكانه النمساوي فوخس، وفي الجهة المقابلة، قام رودجرز بثلاثة تبديلات جديدة بإخراج براون وغريفيثز وأرمستروغ وأدخال توم روجيتش وسكوت ألن ورايان كريستي.
وقبل أن تلفظ المباراة أنفاسها الأخيرة، أرسل سميبسون كرة عرضية من الجهة اليمنى نحو منطقة جزاء سيلتيك قابلها البديل أوكازاكي برأسه فوق المرمى.
واللاعب الوحيد الذي أضاع ركلة ترجيحية بعد انتهاء الوقت الأصلي كان لاعب سيلتيك جيمس فورست الذي أنقذ شمايكل كرته ليسدد أمارتي ركلة ليستر السادسة بنجاح.