المحكمة الإسرائيلية تقرر الإفراج عن 6 أسرى بشروط

32868268920802809312
حجم الخط

أوضح المحامي محمد محمود أن قاضي المحكمة الإسرائيلية في القدس المحتلة قرر اليوم، الإفراج عن ستة مقدسيين بكفالات مالية وبشرط الحبس المنزلي، بعدما اعتقلوا عقب الاعتداء عليهم من قبل المستوطنين وقوات الاحتلال في البلدة القديمة.

وأفاد المحامي بأن المحكمة ستفرج عن الفتيين محمود سليم، وأحمد السلايمة والشاب منصور سليم ومؤمن غيث بكفالة مالية قيمتها 250 شيكلًا، وحبس منزلي لمدة 7 أيام، وكفالة طرف ثالث، وكذلك الإفراج عن أحمد الرشق وعلي أبو عصب بكفالة مالية قيمتها 500 شيكل، وحبس منزلي لتاريخ 28-7-2016.

وذكر أن القاضي مدد توقيف الفتية قصي داري، آدم محمود، أنس أبو عصب، محمد سليمان، ومحمد عطية لتاريخ 7-8-2016 (لحين صدور تقرير ضابط السلوك)، ومحمود أبو خضير وآدم أبو خضير والشبان أنس زياد ومحمد فايز أبو خضير ومحمد جمال محمود وأنور عبيد لتاريخ 27-7-2016.

وأضاف أن القاضي مدد الفتيين فادي العيساوي ومصطفى أبو الحمص لليوم، علمًا أن الفتى فادي أصيب بكسور في يده بسبب الاعتداء عليه من قبل المستعربين خلال الاعتقال، بينما يعاني أبو الحمص من أوجاع شديدة في يده بسبب الاعتداء.

وفي سياق متصل، مدد قاضي المحكمة المركزية الشاب أحمد برغال حتى نهاية الإجراءات القانونية ضده، فيما عُقدت جلسة في المحكمة الاسرائيلية العليا للفتى علاء القاق، وتم تأجيله للقرار.

قرر قاضي المحكمة الإسرائيلية في القدس المحتلة، الإفراج عن ستة مقدسيين بكفالات مالية وبشرط الحبس المنزلي، بعدما اعتقلوا عقب الاعتداء عليهم من قبل المستوطنين وقوات الاحتلال في البلدة القديمة.

وأوضح المحامي محمد محمود أن القاضي قرر الإفراج عن الفتيين محمود سليم، وأحمد السلايمة والشاب منصور سليم ومؤمن غيث بكفالة مالية قيمتها 250 شيكلًا، وحبس منزلي لمدة 7 أيام، وكفالة طرف ثالث، وكذلك الإفراج عن أحمد الرشق وعلي أبو عصب بكفالة مالية قيمتها 500 شيكل، وحبس منزلي لتاريخ 28-7-2016.

وأفاد أن القاضي مدد توقيف الفتية قصي داري، آدم محمود، أنس أبو عصب، محمد سليمان، ومحمد عطية لتاريخ 7-8-2016 (لحين صدور تقرير ضابط السلوك)، ومحمود أبو خضير وآدم أبو خضير والشبان أنس زياد ومحمد فايز أبو خضير ومحمد جمال محمود وأنور عبيد لتاريخ 27-7-2016.

وأضاف أن القاضي مدد الفتيين فادي العيساوي ومصطفى أبو الحمص لليوم، علمًا أن الفتى فادي أصيب بكسور في يده بسبب الاعتداء عليه من قبل المستعربين خلال الاعتقال، بينما يعاني أبو الحمص من أوجاع شديدة في يده بسبب الاعتداء.

وفي سياق متصل، مدد قاضي المحكمة المركزية الشاب أحمد برغال حتى نهاية الإجراءات القانونية ضده، فيما عُقدت جلسة في المحكمة الاسرائيلية العليا للفتى علاء القاق، وتم تأجيله للقرار.