تعرضت الأسيرة هنادي محمود راشد اليوم، للتعذيب والتنكيل خلال عملية التحقيق معها.
وروت الأسيرة راشد تفاصيل تعرضها للتعذيب خلال زيارة محامي نادي الأسير لها في سجن "هشارون"، إذ أوضحت أن أحد محققي الاحتلال ضربها على عنقها وظهرها بالعصا، وقام بالبصق على وجهها، والصراخ عليها وشتمها بالألفاظ النابية.
ويذكر أن الأسيرة راشد (22 عاما)، من مدينة يطا، وهي أم لطفلين، ومعتقلة منذ السابع من تموز الجاري.