عدّلت مؤسسة فيتش نظرتها المستقبلية للاقتصاد التركي إلى "سلبية" من "مستقرة"، على خلفية محاولة الانقلاب العسكري الفاشلة، الشهر الماضي.
كما أكدت فيتش، في المراجعة التي أجرتها عقب المحاولة الفاشلة، تصنيفها الائتماني السيادي لتركيا عند "BBB-"، حسب بيان نقلته رويترز، الجمعة.
وقال البيان "تؤكد محاولة الانقلاب الفاشلة في يوليو زيادة المخاطر على الاستقرار السياسي".
وأضاف "من المتوقع أن يؤثر الغموض السياسي على الأداء الاقتصادي ويشكل مخاطر على السياسية الاقتصادية".