حين يعتلى الصمت وجوه الجميع من شدة الحزن على مشهد يحرق القلب ويدمع العين .
عائلة محكومة بالإعدام مع وقف التنفيذ ، عائلة تسارع الحياة لأجل الوجود ، كيف لها أن تبقي وسط كل تلك المعاناة .
أن تلاعبنا بالأسماء فالتشابه كبير ، فذلك الاسم "محمد دحلان" يحمله أحد أكبر الساسة الفلسطينيين وفي نفس الوقت يحمله أحد أبأس الأطفال الفلسطينيين ، صدفة تشرح الكثير ، هكذا الحياة في فلسطين .
لسنا نلقي اللوم على أحد ولكن هكذا شرحت خنساء المعاقين "الأم الصابرة" الحكاية "قريبي أولي فيه" على حد تعبيرها .
ولأن وكالة خبر" نبض الشارع وعمق معاناة الفلسطيني أينما تواجد ، تنقل لكم حياة الأسرة بالتفاصيل المؤسفة المحزنة ، العائلة طالبت بحقها الشرعي بالمساعدة من كل القيادة الفلسطينية وأصحاب الضمائر الحية.
أليكم التقرير يشرح كامل الحكاية :-