نفي عضو اللجنة المركزية لحركة فتح مفوض العلاقات الدولية روحي فتوح، إدلاءه بتصريحات ضد جمهورية مصر العربية، مؤكداً على أنه لم يدلِ بأي تصريح صحفي مع الوكالة التي أوردت الخبر الكاذب.

وقال فتوح: إن هناك فئة مأجورة تعمل على خلط الأوراق، وتعمل على تخريب علاقاتنا المتينة والمحترمة مع الأشقاء في مصر العروبة، ويغيظهم اللقاء المرتقب بين الرئيس أبومازن وشقيقه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأكد فتوح على أننا سنبقى مع أخوتنا المصريين في خندق النضال من أجل تحقيق الحرية والاستقلال لشعبنا الفلسطيني، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لافتاً إلى أن محاولات هذه الثلة المارقة ستبوء بالفشل، ولن تستطيع تعكير صفو العلاقات الأخوية مع الشقيقة الكبرى مصر العظيمة".