توصل بعض الخبراء النظريين، بعد إجراء عدد من البحوث والاطلاع على دراسات فلكية سابقة، إلى استنتاج مفاده أن الكوكب الغامض "نيبيرو" سيدمر كوكب الأرض وسيمسح البشرية في 23 أيلول الجاري، وفق صحيفة "The Daily Express".
في إطار البحوث الجديدة، لفت القائمون عليها الانتباه إلى الكتاب المقدس "الإنجيل" وبعض النصوص الفلكية القديمة. ووفقا لهم فإن نهاية العالم سوف تكون في 23 أيلول بعد أن يظهر القمر تحت كوكبة العذراء.
كما تم العثور على بعض مؤشرات نهاية العالم على أهرامات الجيزة. ووفقا لبعض علماء الأعداد فإن "يوم الإله" سيأتي في الخريف.
وفي منتصف أيلول، سيكون كوكب نيبيرو مرئيا من سطح الأرض، وبحلول 23 أيلول قد يصطدم بجسم فضائي، ويتحول مداره إلى الأرض، مما سيسبب كارثة هائلة تؤدي إلى نهاية البشرية.