1-تناول الأدويّة والحُبوب التي تمنع الشّخير، وذلك في الحالات البسِيطة، أمّا في الحالات المُعقّدَة، فتُعالج عن طريق تزويد المَريض بجِهاز تنّفُس صِناعِي.
2-تجنّب الأكل قبل النّوم، وذلك لأنّ الكُل يعمل على الضّغط على المعِدة، وبالتّالي الضّغط على الحِجَاب الحَاجِز، مما يُؤدي إلى صُعوبة التّنفُس، وحُدوث الشّخير.
3-مُراجعِة الطّبيب للكَشْف عنْ مُسّببات الشّخير. يُمكِن أنْ يكون التّدخين هو المُسبِب للشّخير، ويتّم عِلاجُه عن طريق الإقْلاع عنْ التّدخِين، والابتِعاد عن المُدّخِنين والمناطِق التي تحتوي على دُخان.
4-القِراءة قبل النوم، حيثُ إنّ القِراءة تعمل على تمرين عَضَلات الحُنجُرة، مما يُساعد على السّيطرة على الجُزء العُلْوي من الفَم، ويُمكن قراءة الكُتب وغيرها.
5-تغيير وضعيّة النّوم، حيثُ أنّ النّوم على الظّهْر يُؤدي إلى ضغِط اللّسان على سقْف الحَلْق، مما يُؤدي إلى إصدَار صوتاً اهتِزَازِياً، وهو الشّخِير.
6-شُرْب قدْر كافٍ منْ الماء، وخاصّة قبل النّوم. الحُصُول على قدر كافٍ منْ النّوم، ويُفضّل على الجَنبيْن، ويُنصَح بأخذ حَمّام دافِئ قبل النوم، لأنّه يُساعِد على فتح الأنفيْن، والتقلّيل منْ الشّخير.