صباحكم مقدسيٌّ أحبتي ...
صباحٌ
نقيٌّ
تقيٌّ
ضياءٌ
كالقمرِ
دائم الحياة
والعطاء
كشعاع شمسٍ
متدفقٌٍ
كموج البحر
وقَطرِ الندىٰ
وحبات المطر
وكصهيل مُهرةٍ
تشتاق خَيَّالها
وكسبحة مُتَعبدٍ
جمعها خيطُ حُبِها
وكقدسٍ أبىٰ
إلا أن يكونَ للقبلة
الأولُ
وللحرمين الشريفين
الثالثُ
ومسرىٰ ومعراجاً
للرسولِ
محمد