حُفَرُ في هذا الجَسدِ;
ليست جَفَافاً،
حيث وقعَ النَّجم.
شوكَةٌ،
لا أصدقاءَ لها،
قلبي.
الغابةُ غادرَتني أمسُ،
خرجتْ مسرعَةً من بابِ الذُّهولِ.
يُشبِهُني الضَّوء:
لا يستطيعُ العودةَ، ربما الانكسارُ.
بماذا يفكِّرُ بوذا،
المؤمنونَ ليسَ فيهِ، بلْ ....
على وشكِ أن أنتهي:
غيمةً من بكَاء.
يحرسُ الغيبَ،
المِفتاحَ خارجَه.
هادئٌ،
لأنه على ورقِ;
البحر.
تفكِرُ الريحُ بالسَّفرِ،
بينما على جنَاح.
إبرَةٌ لُغتي،
عُشُّ الغرابِ كوْنٌ،
وفارِغ.
أضيعُ،
كالمجرى الهامشِيِّ
في فوضى الحُقولِ.
ليسَ لي،
الماء.
أسيِّجه هذا القلب،
بالثَّلج.
أنكرِها،
نفسي .... وما تزال.
لا يحكي لكنه يسمعُ،
الصمت.
يزرَعُ العطَشَ في فَمِ السنبُلةِ،
عُلوُّها.
استيقظتُ،
سقفُ البيتِ في الحُلم،
سأعود،
لأمنحهُ السَّرير.
ترجمةٌ:
الأحمرُ وردةٌ،
الاصفرُ شفقٌ،
والنار .... ترجمة الله
لي.