تساعد بعض الإجراءات مثل فقدان الوزن، وتنويع الأطعمة، والابتعاد عن التبغ والكحول، والجماع خلال أيام الخصوبة، على زيادة فرص الحمل. لكن ماذا لو لم يحصل الحمل على الرغم من مراعاتك لهذه الأمور؟
الأكلات السريعة. الوجبات السريعة المليئة بالدهون ليست مصادر غذائية جيدة أثناء التخطيط للحمل.
ارتفاع الكولسترول. أشارت دراسة إلى أن النساء اللاتي تعانين من ارتفاع الكولسترول تجدن صعوبة في الحمل بشكل سريع، وأنه إذا كان لدى الزوج نفس المشكلة قد يحتاج الأمر إلى تدخل علاجي للمساعدة على حدوث الحمل. كذلك إذا كان لدى المرأة مشاكل في القلب تحتاج لرعاية طبية أثناء التخطيط للحمل.
صحة الفم. قالت دراسة إن النساء اللاتي تعانين من نزيف اللثة والتهابها لديهن مشاكل في حدوث الإخصاب، لأن تدهور صحة الفم يؤثر على التغيرات الهرمونية.
صحة المبايض. إذا كان هناك زوائد لحمية أو أورام ليفية قد يؤثر ذلك على قدرة المبايض على إنتاج البويضات. كذلك قد يسبب أي خلل في وظائف الغدة الدرقية تأثيراً على الهرمونات يؤدي إلى آثار سلبية على عملية التبويض.
الأدوية. مضادات الاكتئاب ومثبتات المزاج تؤدي إلى إفراز الجسم لمواد كيميائية تؤثر على التبويض.
الضوء الاصطناعي. مثل ضوء الهاتف وشاشات الكومبيوتر والأجهزة اللوحية. بحسب دراسة نشرتها مجلة “الخصوبة والعقم” يسبب التعرض للضوء الاصطناعي أثناء الليل أضراراً للقدرة على الحمل.