فرضت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، الحبس المنزلي على الفتى محمد مهدي أبو عَصّب، من البلدة القديمة بالقدس المحتلة.
وحسب مركز معلومات وادي حلوة، فإن قوات الاحتلال اعتدت بالضرب المبرح على الفتى أبو عصب قبل أن تعتقله لعدة ساعات، ثم أفرجت عنه بشرط الحبس المنزلي لمدة 5 أيام.
وتلجأ سلطات الاحتلال إلى الحبس المنزلي الذي يستهدف بالدرجة الأولى الأطفال دون سن 14 عامًا، لأن القانون الإسرائيلي لا يجيز حبسهم، وخوفًا من التعرض للانتقادات الدولية والمؤسسات الحقوقية