جملة من رسائل الدعم والتأييد للفدائي قدمها ابناء شعبنا في مختلف مواقعهم ومراكزهم نقدمها في هذا اليوم الفاتح من العام الجديد 2019+ متمنين لمنتخبنا كل التوفيق :
الدكتور حاتم قفيشة
نائب في المجلس التشريعي
تتجه أنظارنا جميعا صوب المنتخب الوطني ، وتلهج ألسنتنا بالدعاء بأن يوفق الله ابطال منتخبنا، ويقدم اداءً مشرفا ينقل فيه إلى العالم حضارتنا وتضحياتنا ،ويرفع فيه علمنا المقدس أمام شعوب العالم أجمع، وخاصه في الاستحقاق الآسيوي .
فأنتم يا من جعلتم من فلسطين رقم صعب لا يقبل القسمه إلا على النصر ، فأصبحنا بعد مثابرتكم جزء أساسي على خريطه العالم الكرويه ، والتي لا تسمح بالتواجد عليها إلا للكبار، فشكرا لكم جميعا لاعبين ومدربين وإعلاميين واتحاد كره ، على هذا الإنجاز الرائع لان تأهلنا المتكرر جاء بجهدكم وعملكم وتضحياتكم، فلكم التحيه من شعبكم الذي ينظر اليكم بقلوبهم قبل العيون ، منتظرين مزيدا من ادخال الفرحة لقلوبنا والتي نحن بأمس الحاجة لهذه الفرحه ، في ظل واقع صعب ومؤلم ..
فلسطين موحده خلفكم لأنكم اقدر من غيركم لتوحيدنا ..
الله معكم ودعاء الأمهات وأمنيات الكبار والصغار حليفكم ...
إ
صائب جندية
لاعب المنتخب الوطني السابق
رسالتي إلى اخوتي بالجهاز الفني و للاعبين المنتخب الوطني نتحدث عن وطن نتحدث عن رسالة تحمولنها فى المحافل الدولية لنقل رسالة شعب يعيش تحت الاحتلال من أكثر من ٧٠ عاما ولكنة لم يستسلم ولن يستسلم قبل إنهاء الاحتلال.
ابطال المنتخب : عليكم حمل أمانة وانتم ان شاء الله أهلا لها ،.تواجدكم فى نهائيات امم اسيا 2019 فى الامارات يعطينا الأمل، لأننا نناضل لأجل الوطن وإعادة الحقوق المسلوبة .
ابطال الفدائى: انتم سفراء لشعب الفلسطيني من خلال تواجدكم بالامارات .فلسطين وشهداءها وأسراها وجرحاها واهلها فى جميع المناطق الفلسطينية يتابعوكم ،ونحن جميعا بجانبكم لأننا نحتاج فرح يدخل إلى قلوبنا الحزينة فى فلسطين.
يا ابطال ،وفقكم الله جميعا اخوكم صائب جندية كابتن ومدرب المنتخب الفلسطيني السابق
احمد الرجوب
اعلامي
انتم الفرحة التي تخرج من رحم المعاناة ، انتم النور الذي يضيء الظلام للمأسورين ، انتم الامل لطفل يركض في مخيمات الوطن والشتات ، انتم الفرحة لشاب يصيد السمك على شواطيء غزه ، وانتم البسمة لعجوز كهل يزرع الزيتون في جبال نابلس والخليل ، وانتم الضحكة لشابة ترفع العلم في القدس ، وانتم فرحة ابناء الداخل المظلومين ، انتم الابطال الذين تمثلون الشهداء والجرحى والاسرى ، لن نطلب منكم الكثير فقط دافعو عن الوان العلم وكونوا رجال ، كما عهدتاكم وأدعو الباقي لله فهو نصيركم ، لا تيأسوا ولا تضعفوا وحاربوا لاخر نفس وأخر فرصة بين إقدامكم.
علي البطاط
اداري سابق في ادارة الظاهرية
عندما يصدح السلام الوطني الفلسطيني في المحفل الاسيوي في دولة الامارات العربيه الشقيقه وترفرف راية الوطن بالوانه الزاهيه ودموع الفرح في عيون الاسرى واللاجئين والمصابين فهو انجاز عظيم لفلسطين وللمره الثانيه تواليا . ...الاعظم هو تجاوز الدور الاول في مجموعة الموت ونحن قادرون وليسجل هذا الكلام وعلى مسؤوليتي وهم افضل جيل مر بتاريخ الفدائي والغالبيه منهم سبق وشارك في البطولة السابقه وحمل كأس التحدي وبالتالي الكرة في ملعب رجال الفدائي والمطلوب منكم جميعا بذل كل الجهد وهي فرصه كبيره للاحتراف الخارجي لكل رجل منكم والاهم هو الالتزام بما يمليه عليكم الجهاز الفني والاداري وانتمائكم لبلدكم وانتم قادرون على فعلها وسنستقبلكم كما يوم كأس التحدي في اريحا وانا واثق بكم ومن اجل كل اهات وعذابات شعبنا والشهداء اعملوها وانتم على قدر التحدي .
ا
عادل التوم
اعلامي
الرسالة الاولى " سننتصر نحن فلسطين " ، وفي الثانية الفدائي جاء ليمثل غزة والخليل .. والقدس ونابلس .. ورفح وجنين .. وطولكرم وخانيونس وكل قرية ومدينة ومخيم في ارض الوطن .. لا بل سيمثل كل فلسطيني في الشتات واللاجئين والمغتربين . لاعبينا البواسل كلنا ثقة بانتمائكم وفدائيتكم داخل الملاعب ، سيروا فعين الله ترعاكم ، أظهروا فدائيتكم وأخلاقكم الفلسطينية ، أحدثوا ثورة في كل لقاء وضعوا بصماتكم في شباك المنافسين ، كن صعب المنال لتلاقي ما تنال.. تفاؤل كبير يسود الكرة الفلسطينية فلا إفراط ولا تفريط ، على امل بزوغ فجر ٍ جديد إن شاء الله فأملنا بقدراتكم يفوق قمم الجبال .. كل التوفيق الطاقم والكادر الفني للمنتخب وعلى رأسهم ربّان سفينتينا الكابتن نور الدين ولد علي ووفقك الله بقيادة منتخبنا بأبهى صورة ، وكلنا ثقة بقيادتك الحكيمة وقراراتك الصائبة.
تغريد العمور
اعلامية
انتم تمثلون كل ام شهيد واسير ترى بكم بارقة امل بان فلسطين هناك وستقول كلمتها ، انتم تمثلون كل رجل يضرب الارض بفأسه ويروي بعرقه ظمأها وكل مناضل رياضي حمل لواء الدفاع عن الوان علم فلسطين كرويا.
نضع اليد اليمنى على قلوبنا وفي العين دمعة، هي دمعة النصر .
انطلقوا يافدائية يا من تجمع الوطن الواحد بكم وانتم من الضفة وغزة والشتات، جمعتم فلسطين في هتاف وعلم وحلم.
فبالرغم من كل المعاناة والعراقيل التي تعمد الاحتلال وضعها تمكن هذا المنتخب من حجز مكانه بصبر وقوة ليكون رسول شعبه في العرس الكروي الآسيوي.
العيون تتابعكم فأنتم الامل يا صناع النصر .