لقي 95 شخصًا على الأقل مصرعهم، في هجوم مسلح، على قرية بوسط مالي تقطنها مجموعة “دوغون” العرقية.
وقال المسؤول في منطقة كوندو، "لدينا حاليًا 95 مدنيًا في عداد القتلى احترقت جثثهم ونواصل البحث عن آخرين"، موضحًا أن “قرية تابعة للدوغون مسحت فعليًا من الوجود".
وأعلن وزير الدفاع المالي أن عدد الضحايا جراء الهجوم على قرية لقبيلة دوغون وسط مالي بلغ 95 شخصاً و19 آخرين في عداد المفقودين، بحسب وكالة "فرانس 24".
وقُتل المئات منذ يناير كانون الثاني في اشتباكات بين الصيادين من عرقية دوجون والرعاة من عرقية فولاني.