عقب الناطق الرسمي باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة مساء اليوم الخميس، على تصريحات لمسؤولين في الإدارة الأميركية حول تحقيق السلام.
وقال أبو ردينة: إنّ "منظمة التحرير الفلسطينية تؤكد أنها لم ترفض في يوم من الأيام أية مفاوضات أو مبادرات لتحقيق سلام فلسطيني- إسرائيلي يقوم على أساس حل الدولتين على حدود الرابع من حزيران 1967، وفي إطار قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية التي تعتبر القدس الشرقية أرضا محتلة".
وأضاف: "منظمة التحرير الفلسطينية على استعداد تام لاستئناف العلاقات والاتصالات مع الإدارة الأميركية إذا أعلنت التزامها بهذه المرجعيات".