في محاولة لجذب الاستثمارات الدولية إلى السودان، فتح 4 دبلوماسيين أميركيين حسابات مصرفية في البلد الذي يعاني وضعاً اقتصادياً صعباً، وذلك للمرة الأولى منذ عقود.
وكانت واشنطن رفعت في 2017 الحظر الذي فرض لعقود على السودان، لكنها أبقت هذا البلد على لائحتها للدول المتهمة بدعم الإرهاب مما يضر، حسب القادة السودانيين، بالتنمية الاقتصادية ويبعد المستثمرين الأجانب.