قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت: "لا أريد الذهاب إلى ذات المسار القديم بإطلاق سراح إرهابيين مقابل جثث"، مضيفًا من اليوم الثاني لي في الوزارة شكلت فريقًا خاصًا لهذه القضية.
وأفاد بأنه سيمنح حركة "حماس" فرصة أخرى للهدوء، الهدوء يقابله هدوء، مهددًا أنه إذا استمرت الهجمات فسوف يتم توجيه ضربة قاسية، مضيفاً: "لدينا خطة لإحداث تغيير جذري بعد 20 عامًا من الهجمات".
وفيما يتعلق بالملف السوري، أشار بينيت إلى أنه سيزيد الضغط على إيران حتى تغادر سوريا، موضحًا أنه سيمارس كل الضغوط عليها سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا واستخباراتيًا.
وختم بالقول: "إيران ليس لديها ما تبحث عنه في سوريا والأفضل لها أن تغادرها".