كان الاعتقاد ان خللا تقنيا عالميا طرأ في عدة أجهزة هواتف ذكية صباح اليوم الأحد، حيث تأخرت الساعة 60 دقيقة ما ادى الى تأخير استيقاظ الطلبة والعمال على حد سواء، حيث رنت الهواتف ساعة بعد ضبط التوقيت.
واتضح الان ان المشكلة لم تكن عالمية وإنما في "اسرائيل" والأراضي الفلسطينية فقط ، علما انها لم تكن المرة الاولى فقد شهدنا في السنة الماضية وضعا كهذا. يشار الى ان البلبلة في الساعات يأتي بسبب تغيير التوقيت من الصيفي الى الشتوي، علما ان تغيير التوقيت في اسرائيل سيكون في 24 الشهر القادم.
ولذلك يجب تغيير الساعة الى التوقيت في اليونان حتى نبقى في التوقيت الشتوي.