كسر الأسطورة البرازيلية رونالدينيو نجم برشلونة وميلان السابق، صمته بعد أزمة احتجازه في سجن باراجواي، بعدما سافر بجواز سفر مزور.
وقررت السلطات خروجه من السجن مؤخرًا، لكن تم نقله إلى فندق تحت الإقامة الجبرية في الوقت الحالي.
وقال رونالدينيو، خلال حواره لشبكة "ABC": "لم أتخيل أبدًا مواجهة مثل هذا الموقف، حيث كانت ضربة قاسية للغاية".
وأضاف: "لقد جئت إلى باراجواي لافتتاح كازينو، وكل ما نقوم به بموجب العقود التي يديرها أخي، وفوجئنا تماما بعد علمنا بأن المستندات لم تكن قانونية".
وتابع نجم برشلونة السابق: "منذ تلك اللحظة، كان هدفنا دائمًا التعاون مع المحاكم لتوضيح الحقائق، وكان لدي دائمًا إيمان، وأدعو أن تسير الأمور على ما يرام، وآمل أن ينتهي كل هذا قريبًا".
وبسؤاله عن طريقة معاملته في السجن، أجاب: "لقد رحبوا بي بلطف، ولعبنا كرة القدم ووقعت لهم على الصور".
واختتم: "كرة القدم جزء من حياتي، ولم يكن لدي أي سبب للتوقف عن ممارستها هنا".