يُقال أنّ "الكذب ملح الرجال" باعتبار أنّهم كثيراً ما يكذبون؛ فما رأيك اليوم في الإطلاع على ما كشفه 10 رجال عن الأكاذيب البيضاء التي يستخدمونها مع زوجاتهم؟
بعد أن تطرقنا في وقتٍ سابق إلى أشهر الأكاذيب التي تقولها النساء، إليك اليوم مجموعة من الأكاذيب التي يلجأ إليها الزوج في ظروف معينة؛ فهل يبدو إحداها مألوفاً بالنسبة لك؟
"لم أكن أنظر إليها": من المعروف أنّ "النظر لا يُحجب" ولكن بعض النساء لا يستطعن تقبل ذلك؛ الأمر الذي يدفع بعض الرجال إلى استخدام هذه الكذبة لتفادي المشاجرة.
"لا تبدين سمينة في هذا الفستان": عندما يسأم الرجل من انتظار زوجته الحائرة بشأن الفستان الأنسب لها، فهو قد يلجأ إلى هذه الكذبة لتوفير الوقت.
"كل شيء على ما يرام": يفضل بعض الرجال عدم مشاركة زوجاتهم بالمشاكل المتعلقة في العمل، وذلك حرصاً منهم على عدم إزعاجها أو ربما تفادياً لعلامات الإستفهام الكثيرة التي يُمكن أن تطرحها. فيكون الحل بعبارة "كي شيء على ما يرام".
"لقد نفذ شحن هاتفي": تهرباً من طلبات زوجاتهم ومكالماتهن الهاتفية، يعمد بعض الرجال إلى إطفاء هواتفهم والتحجج بأنّ شحن الهاتف قد انتهى.
"حاولت الإتصال بك": عندما تقول الزوجة باتهامه بعدم المبالاة أو الإهمال، يلجأ الرجل إلى هذه العبارة كي يدافع عن نفسك ويتجنب الدخول في جدلٍ لا ينتهي.
"أتركيه أنا أقوم بإصلاحه": انطلاقاً من كبريائه الرجولي، يستخدم الرجل هذه الكذبة ليشعر زوجته بأنه ملم بكلّ شيء. ولكن، سرعان ما تنكشف تلك الكذبة باستمراره في التأجيل والتأجيل.
"لا يعجبني أحد سواك": هي كذبة يلجأ إليها الرجال للتعبير عن حبهم بشكلٍ مبالغ به أو لمصالحة زوجاتهم بعد الشجار.
"لم يكن باهظ الثمن": يكذب بعض الرجال في ما يتعلّق بمشترياتهم خصوصاً إذا كانت الزوجة امرأة قوية وإدارية.
"لدي الكثير من العمل": قد يتحجج الرجل بكثرة العمل لتفادي الدخول في جدالاتٍ عبر الهاتف مع زوجته. فيؤجل الحديث بها إلى حين عودته إلى المنزل.
"هناك زحمة سير خانقة": كذلك، يفضل بعض الرجال التأخر في العودة إلى المنزل للتهرّب من ضجيج الأطفال وصراخهم. فيبررون تأخرهم بزحمة السير الخانقة.
