في ذكرى انتفاضة الأقصى الثانية ، تتجدد المعاناة وتعود الذاكرة لتروى تفاصيل قصص مر عليها الزمان دون إعطاءها حقها ، ومن هذه القصص ، حكاية الشاب "يوسف شعيب" الذي دفن نصف جسده ويضع الورود عليه بحي الشجاعية شرق مدينة غزة .
حكاية أشبه بالخيال ، تابعوا التقرير المفصل التالى الذي أجرته وكالة "خبر" ::
الفيلم الذي نشر سابقاً تحت عنوان " على موعد مع نصفه الأخر " ::
وتصادف هذه الأيام الذكرى الخامسة عشر لانتفاضة الأقصى بعد أن أقدم رئيس الوزراء الإسرائيلي أرائيل شارون على اقتحام المسجد الأقصى تحت وقع الحراسة المشددة ما تسبب في اشتعال الغضب الفلسطيني في الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس المحتلة.