كلما تقدمت في العمر، أدركت أنه لا فائدة من الحفاظ على الصداقات السلبية حولك،فهي تستنزفك وتوفر بيئة سلبية حولك. لا بأس في استبعاد الأشخاص الذين لا يرفعون من شأنك ويجعلونك في حالة من التراجع أو الثبات من دون تقدم، الصداقات السامة لا تستحق العناء.
العادة الثانية: عدم ممارسة الرياضة
عندما تدخلين الثلاثينيات من عمرك، من المهم حقاً ممارسة الرياضة. إنه جزء حيوي من الرعاية الذاتية، إنه شعور رائع وجيد لك. إنه من الجيد أن تتحركي، حتى مجرد المشي بعد العمل وتمديد ساقيك يمكن أن يفعل المعجزات.
الثالثة: عدم ادخار بعض الأموال
من المهم، مع تقدمك في السن، أن تكون ذكيةً حقاً في أموالك. أنت تعملين بجد من أجل هذا المال، ليست هناك حاجة لإنفاق كل أموالك في عطلة نهاية أسبوع واحدة. بالتأكيد، لا بأس من التبذير بين الحين والآخر، ولكن من المهم متابعة اليقظة الذهنية عندما يتعلق الأمر بهذا الراتب.
الرابعة: نشر كل شيء على وسائل التواصل الاجتماعي.
يمكن القول إن هذا هو أصعب شيء يجب التوقف عنه. وسائل الإعلام الاجتماعية هي الإدمان جداً. ولكن إذا لم تكوني حريصًة، فقد يزعجك حقاً ويقودك إلى مقارنة حياتك بحياة شخص آخر. تبدو حياة الجميع أفضل على وسائل التواصل الاجتماعي وكلنا نمر بشيء ما، لذا لا فائدة من المقارنة. كلما تقدمت في العمر، اقضي وقتاً أقل على هاتفك. ستشعرين بتحسن.
الخامسة: عدم القراءة!
قد تشعرين أحياناً أن القراءة هي آخر شيء تريدين القيام به، ولكن عليك أن تريحي نفسك من ذلك. ربما تقرئين شيئاً كل ليلة قبل النوم. بدلاً من التمرير عبر Instagram، اقرئي فصلاً من كتاب كنت تؤجليين قراءته.
السادسة: التراجع عن خططك
الالتزام بكلمتك والخروج مع أصدقائك أمر مهم حقاً. كلما تقدمت في العمر، أصبحت الحياة أكثر انشغالاً، وبالتالي فإن تلك اللحظات الثمينة التي تقضينها مع الأصدقاء تكون أقل. لذلك عندما تقضين الوقت مع الأصدقاء، استمتعي بتلك اللحظات.