ظلت الرياضة النسائية من المواضيع المثيرة للجدل حتى عصرنا الراهن.
ورغم ما حققته الرياضيات من انجازات إلا أن التمييز بين الرجال والنساء في هذا المجال ما يزال قائما في ظل غياب قوانين تضمن المساواة بين الجنسين في ممارسة جميع الرياضات وعزوف المرأة نفسها عن حضور ومتابعة الرياضة النسائية.
فقد أظهرت دراسة أن معظم متابعي كأس العالم 2011 للسيدات هم من الرجال.