في مناسبة عيد ميلاد سفيرتنا إلى النجوم فيروز ، والتي اختار محبوها هذا العام أن ياتي هذا العيد تحت عنوان هاشتاغ " عيد_الدني" نقدم لكم مجموعة كبيرة من المعلومات التي قد تغيب عن كثر منا عن هذه الأيقونة الفنية.
هذه المعلومات كان قد جمعها العديد من محبي فيروز
هل تعلم ؟
• أن طموح فيروز كان أن تصبح معلمة مدرسة؟
• أن فيروز كانت تكره الرياضيات في المدرسة كثيراً، وما تزال غير متمكنة من جدول الضرب حتى يومنا هذا؟
• أن أول راتب لها في الإذاعة اللبنانية كمغنية كورال ، كان ١٠٠ ليرة لبنانية (بدون حسم الضريبة) .
• أن فيروز غنت ثنائية مع حليم الرومي هي "عاشق الورد" في عام ١٩٥٠.
• أنه عندما قدم حليم الرومي فيروز لعاصي الرحباني، كان لعاصي تحفظاً على صوتها؟ رأيه كان أن صوتها غير مناسب لأداء الموسيقى الغربية. مع ذلك، لم يدم الأمر طويلاً حتى اكتشف المقدرات غير العادية لصوتها.
•أن منصور الرحباني لم يعتقد في البداية أن فيروز كانت الصوت المناسب لأداء الأسلوب الموسيقي الرحباني الجديد ، ثم اعترف لاحقاً أنه كان مخطئاً إلى حد كبير ولم يكن يملك رؤية عاصي البعيدة لهذا الموضوع.
•أن أول أغنية لحنها عاصي لفيروز كانت "حبذا يا غروب" من شعر قبلان مكرزل؟ كان ذلك في أوائل الخمسينات.
•أنه على عكس الاعتقاد السائد ، فيروز وعاصي لم يتزوجا في العام ١٩٥٤، وإنما في الثالث والعشرين من كانون الثاني /يناير عام ١٩٥٥.
• أن فيروز فوتت رحلة لها على طائرة من لوس أنجلوس مرة عن عمد، من أجل أن تشتري لابنها الُمقعد "هلي " كرسي كهربائي متحرك بعجلات، عندما رأت سيدة في المطار تقود واحدة مماثلة؟
•أن والدة فيروز قضت فجأة في نفس اليوم الذي سجلت فيه فيروز أغنية "يا جارة الوادي"؟
• أن ريما الصغيرة في فيلم "بنت الحارس" ما هي إلا ريما، أصغر بنات فيروز؟
•أنها في جولاتها خارج لبنان ، لم تكن فيروز تغادر الفندق إلا نادراً، خوفاً من إصابتها بالمرض وبالتالي إصابة محبيها بخيبة الأمل.
• أن الملك الحسن، ملك المغرب، عندما جاء ليعرب عن تقديره بعد الحفلة التي أقيمت في "الدار البيضاء " وجد نفسه معزوماً على سكاكر "بون بون" من كيس بسيط وبكل براءة من فيروز، وسط دهشة عاصي ومنصور وصبري الشريف، إلا أن الملك مد يده بكل عرفان وأخذ حبة منها.
•أنه في تونس، لم يتمالك الرئيس الحبيب بورقيبة نفسه، وعانق فيروز قائلاً لها:" أنت أعز عندي من ابنتي" فعل ذلك على الرغم من أن فيروز أبت أن تقيم حفلاً خاصاً له، عندما زار لبنان في أوائل الستينات.
•أن فيروز عندما غنت "شتي يا دنية" في البرازيل، بدأ المطر بالهطول فجأة، بعد سنوات من الجفاف؟
• أنه في الليلة الأخيرة لعرض مسرحية " ناطورة المفاتيح " في دمشق ، عام ١٩٧٢ ، ظهرت فيروز على المسرح تحت تأثير العديد من الأدوية حيث أنها كانت تعاني من الانفلونزا عندها، ولقد أنهت العرض على أحسن وجه كالمتوقع منها.
•أنه عندما دخل عاصي المستشفى عام ١٩٧٢ بعد إصابته بسكتة دماغية، كانت فيروز قد أدخلت قبله نفس المستشفى لكي تتعافى من إنهاك شديد. وعندما أخبرت أخيراً عن مرض عاصي، جاءت إلى غرفته وتركت كتابين مقدسين تحت وسادته: الإنجيل والقرآن.
•أن فيروز تقاضت ليرة لبنانية واحدة فقط عندما غنت في بعلبك لأول مرة عام ١٩٥٧
•أن أغنية "حبيتك بالصيف" هي بالأصل من ألحان الأخوين رحباني، ثم غنيت بعدها بالفرنسية على عكس الاعتقاد السائد؟
•أن فيروز كانت تصر على وضع ماكياجها بنفسها. إذ أنها لم تكن راضية عن عمل أخصائيي الماكياج الذين حاولوا تغيير قسمات وجهها، إلى حد أنها هي نفسها لم تعد تستطيع تمييز نفسها في المرآة.
•أنه في أحد عروض مسرحية "هالة والملك " على مسرح البيكاديللي، استمرت فيروز بالغناء على ضوء الشموع عندما قطعت الكهرباء فجأة؟
• أنه عندما كانت تهم بالدخول إلى خشبة المسرح أثناء إحدى حفلاتها في دمشق، علق فستانها وتمزق. لم تتردد للحظة، جمعت الفستان الممزق بيدها واتجهت نحو الميكروفون وغنت لبهجة الحضور، الذين لم يعطوا أي اهتمام للفستان الممزق.
•أن فيروز كانت تزور أم كلثوم وكانت تعلن عن محبتها لها في كل مناسبة ممكنة. حيث جمعتهما علاقة دافئة جداً دون أن ينشر ذلك على الملأ.
•أنه عندما ولد زياد، اعتقدت فيروز أنه طفل غير جميل! الطبيب الفرنسي الذي أشرف على ولادتها، أكد لها أن قسماته تنبئ في المستقبل عن فنان، ولا حاجة لأن تكون زعلانة، بالطبع كان محقاً.
•أنها أعطت ابنتها ريما اسمها تيمناً بريما من بياع الخواتم. لهذا العمل مكانة خاصة في قلب فيروز، إذ تعتبره محطة هامة جداً في مسيرتها الفنية.